لا أشعر أننى فى مقتبل العمر.. ..بل فى منتهاه و لو طاوعتنى جوارحى لزرفت من الدمع .. ..ما يملأ بحار الدنيا مياه فليس الشباب شباب السنين .. و لكن شباب القلب و محتواه أيها الحب انى أبغضك.. قد شاخ قلبى فى صباه ألمتنى....عذبتنى... أه لقلبى ألف أه تبا لحب بليد لا يرقى للفكر مستواه ووجدتنى أصرخ بكل جوارحى,, وااااااأسفااااااه الى الأبد اذن أنتظر الحب الذى أتمناه؟ أأرجو المستحيل أنا؟ أم ألاحق السراب فى فلاه؟ ليتنى أجد الجواب فى عمق وجدانى.. ليته يكون لا..لا ..لا
الشعر دا كتابة أ\مديحة محمد محمد _أمى الغالية_ و أنا بحبه أوى و بحسه أوى بصراحة
صيدلة الاسكندرية
المكان دا أعترف انى بقضى فيه أيام جميلة أوى
الوردتين دول بتوعى أنا اللى كنت زرعاهم فى بيتنا.. بس خلاص دبلو و ماتو زى أى حاجة حلوة